أصول المعرفة الإسلامية : الإجتهاد،ضرورته و مقاصده
نتائج التجديد. | دواعي التجديد | الدليل الشرعي | مفهوم الإجتهاد |
- إزالة البدع والإنحرافات في التصورات والعبادات والمعاملات . - استنباط الأحكام المناسبة لما جدَّ من قضايا يضمن مسايرة الإسلام للتطور الحاصل في المجتمع. | - إنتشار الإنحراف عن تعاليم الإسلام. - ظهور قضايا جديدة بسبب التطور العلمي وتغير أنماط العيش. | - الآية 59 من سورة النساء. - الحديث النبوي حول تجديد الدين. | بذل الجهد في إستنباط الحكم الشرعي مما اعتبره الشرع دليلا. يعتبر الإجتهاد الوسيلة المؤدية إلى التجديد |
لماذا الإجتهاد المعرفي له الأولوية في هذا العصر ؟ | ضوابط التجديد. |
- لأهمية العلم والمعرفة في هوية الأمة الإسلامية. - لكون التقدم المعرفي هو مفتاح التقدم في باقي المجالات . - لحالة التخلف المعرفي التي يعاني منها الإنسان في العالم الإسلامي . - لأن الإنفصال بين العلم والدين في المدنية الحديثة أدى إلى توجيه البحث العلمي بقيم مادية . | * فقه الشرع : - العلم بالوحي وعلومه لاستنباط الأحكام. - مراعاة المقاصد الشرعية القائمة على درء المفاسد وجلب المصالح في استنباط الأحكام . - التقوى والورع ،لأن الإجتهاد الهذف منه تحصيل رضى الله تعالى . * فقه الواقع : استيعاب واقع الناس الإجتماعي والثقافي ،والإقتصادي والسياسي ، والبيئي استيعابا دقيقا ومفصلا داخل العالم الإسلامي وخارجه ، حق يمكن من تنزيل أحكام الشرع على ما جدّ من قضايا وفق مقاصد الشريعة السمحة . |
ضوابط الإجتهاد المعرفي. | التعليل. |
- البحث باسم الله تعالى | لأن الآيات الخمس الأولى من سورة العلق تؤكد ذلك. |
- إتخاذ البحث العلمي عبادة | مثل سائر أعمال وتصرفات الإنسان في الحياة. |
- التمكن من ضوابط الإجتهاد | لأنه لا اجتهاد بدونها . |
- استحضار وحدانية الله تعالى | لأن مقاصد الإجتهاد كلها تدور حول هذا الهذف. |
- استحضار وحدة الحقائق | لأنه لا تعارض بين حقائق الوحي وحقائق العقل. |
- خدمة الإنسانية ، والمحافظة على التوازن البيئي | تحقيقا لهذف عمارة الأرض وإصلاحها. |
مقاصد الاجتهاد المعرفي | التعليل |
* تجديد العلوم الشرعية | لأن نظام الفكر الاسلامي يجعل الوحي أصل المعرفة، و به تهتدي سائر الاجتهادات البشرية. |
* أنسنة العلوم الإنسانية | لإحداث التوازن بين الحاجات المادية و الروحية للإنسان. |
* تسخير العلوم المادية لمصلحة الإنسان | لأن الله تعالى سخر للإنسان ما في السماوات و ما في الأرض، قصد إعمارها و إصلاحها، و ذلك باكتشاف السنن الكونية و استعمالها فيما ينفع الإنسان. |